نادرا ما تتسلّل مشاهد الكواليس من خلف الستار إلى الواجهة و لا ندري إن كانت الأجواء خلف الكواليس شبيهة لما يُبثّ على شاشاتنا أو هي بعيدة كلّ البعد عن الواقع.
الشهادات بدأت تخرج للضّوء عن سوء معاملة و كلام بذيء و طرد و حرمان من الأكل ، الشهادات صادمة و أقلّ ما يقال عنها إهانة لحقوق الإنسان.
الشهادة الأولى خرجت في شكل تدوينة على موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك و فضحت كواليس الكاستينغ :
الشهادة الثانية بالفيديو لمشتركة شاركت بالفعل في تصوير حلقات برنامج الألعاب خلال شهر رمضان و حُرمت من مواصلة التصوير كما غيرها من المشتركين خلال عودة البرنامج :